الجمعة، 19 أغسطس 2016

شعوبنا الاسلامية ضحية لعقيدة أهل السنة










شعوبنا العربية ضحية لعقيدة أهل السنة ..






البشرية نوعان لا ثالث لها إما
مؤمن و إما كافر ، مؤمن بحقائق الوجود و بأن نفس الانسان و روحه هي نفخة من روح
الله ، و لا حياة لها إلا بالاستجابة لما يحييها و يحيي روحها في هذه الحياة الدنيا
ما يجعلها تغنم راحة و طمأنينة و طيب العيش ، تمهيدا لخلودها في جنة عرضها
السماوات و الأرض قد أعدت للذين عاشوا مرتبطين بأرواحهم بأمر الله المفصل في جميع
الكتب المنزلة ...
و إما كافر بحقائق الوجود التي
أساسها خلود الروح البشرية لأنها نفخة من روح الله ، فإما حياة حقيقية في الدنيا
تعقبها حياة أبدية في الجنة و إما حياة بهيمية لا تؤمن إلا بظاهر الأشياء "
يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا "...
ما يجعلهم يوفرون كل أسباب المتع
المادية من أكل و شرب و علاقات جنسية بهيمية لا صلة لها بأشواق الروح وتطلعاتها ،
ما يجعلها روحا ميتة ، في جثة هيكلية لا تحركها إلا المتع المادية ، ترتبط
بالضرورة بزوجها "الجثة " ولهذا كانت الحقيقة الوجودية تؤكد على أن
الخبيثين للخبيثات - الانسان حين تموت روحه يصبح جسدا خبيثا مهما وضع من مساحيق
الزينة - و الطيبات للطيبين ، بفعل ارتباط المؤمن الذي أحيا روحه باتصالها بأصلها
/ جذعها بزوجة حية الروح و الجسد مثله .. ما يحفظ طيب الجسد الذي تركن به روحه
اليانعة أبد الدهر ..
أما أهل السنة فقد اختاروا أقذر
طريق يمكن أن يسلكه إنسان أو شيطان وهو طريق النفاق ، لذلك كان تأكيد الله :
"الأعراب أشد كفرا و نفاقا و أجدر ألا يعلموا حدود ما أنزل الله على
رسوله" ...
لذلك كانت حياتهم عذاب و عناء و
تقتيل و تشريد لهم في كل مدن العالم ، و كان موتهم يعقبه خلود في الدرك الأسفل من
النار ...
و أرجو أن لا تكون من هؤلاء
المنافقييييييييييييييييييييننننننننننننننننننن




مداخلات صوتية لزعيم تيار الحنفاء









شعوبنا العربية ضحية لعقيدة أهل السنة ..






البشرية نوعان لا ثالث لها إما
مؤمن و إما كافر ، مؤمن بحقائق الوجود و بأن نفس الانسان و روحه هي نفخة من روح
الله ، و لا حياة لها إلا بالاستجابة لما يحييها و يحيي روحها في هذه الحياة الدنيا
ما يجعلها تغنم راحة و طمأنينة و طيب العيش ، تمهيدا لخلودها في جنة عرضها
السماوات و الأرض قد أعدت للذين عاشوا مرتبطين بأرواحهم بأمر الله المفصل في جميع
الكتب المنزلة ...
و إما كافر بحقائق الوجود التي
أساسها خلود الروح البشرية لأنها نفخة من روح الله ، فإما حياة حقيقية في الدنيا
تعقبها حياة أبدية في الجنة و إما حياة بهيمية لا تؤمن إلا بظاهر الأشياء "
يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا "...
ما يجعلهم يوفرون كل أسباب المتع
المادية من أكل و شرب و علاقات جنسية بهيمية لا صلة لها بأشواق الروح وتطلعاتها ،
ما يجعلها روحا ميتة ، في جثة هيكلية لا تحركها إلا المتع المادية ، ترتبط
بالضرورة بزوجها "الجثة " ولهذا كانت الحقيقة الوجودية تؤكد على أن
الخبيثين للخبيثات - الانسان حين تموت روحه يصبح جسدا خبيثا مهما وضع من مساحيق
الزينة - و الطيبات للطيبين ، بفعل ارتباط المؤمن الذي أحيا روحه باتصالها بأصلها
/ جذعها بزوجة حية الروح و الجسد مثله .. ما يحفظ طيب الجسد الذي تركن به روحه
اليانعة أبد الدهر ..
أما أهل السنة فقد اختاروا أقذر
طريق يمكن أن يسلكه إنسان أو شيطان وهو طريق النفاق ، لذلك كان تأكيد الله :
"الأعراب أشد كفرا و نفاقا و أجدر ألا يعلموا حدود ما أنزل الله على
رسوله" ...
لذلك كانت حياتهم عذاب و عناء و
تقتيل و تشريد لهم في كل مدن العالم ، و كان موتهم يعقبه خلود في الدرك الأسفل من
النار ...
و أرجو أن لا تكون من هؤلاء
المنافقييييييييييييييييييييننننننننننننننننننن




مداخلات صوتية لزعيم تيار الحنفاء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق